ما زالت الطبيعة تشكل احدى المصادر للإلهام بالنسبة إلى الدار إذ تضفي طابع شاعري على الابداعات وتجعلها تنبض بالحياة. وابتداءً من المشبك المرصع بحجر الماس الذي
أطلق في العشرينات من القرن الماضي وصولاً إلى قطع المجوهرات المعاصرة، لطالما برزت الحليات متخذة شكل الازهار في ابداعات دار فان كليف أند آربلز.
وقد ألهمت الدار التحولات التي تمر بها النباتات لتنقل الأشكال والفروقات بدقة، وتجسد شكل البرسيم أو ازهار الفاوانيا المرهفة.
في فصل الربيع الأبدي والمرصع بالجواهر، اجتمعت نبتات الخشخاش مع الأقحوان وأغصان زنبق الوادي وزهر الكرز لتتحول جميعها إلى جواهر صنعها الحرفين المعروفن
باسم مان دور أي الأيدي الذهبية في ورش العمل في Ma
بلاس فاندوم. وهنا تنضمّ مجموعة فريفول إلى تقليد إبداعي يستمر في الدار تكريماً للجمال.